دروس على مدار الأسبوع

http://go.ad2up.com/afu.php?id=821930

السوسيولوجي

إشترك معنا ليصلك جديد الموقع

بريدك الإلكترونى فى أمان معنا

السبت، 28 مايو 2016

ملخص مادة علم النفس الإجتماعي

علم النفس الاجتماعي

تقديم:
تدريس علم النفس الاجتماعي في شعبة علم الاجتماع:
-         موضوع علم الاجتماع.
-         تقاطع علم النفس وعلم الاجتماع من حيث الموضوع ومن حيث المنهج.
-         أهمية دراسات علم النفس الاجتماعي في الوقت الراهن.
البعد الاجتماعي للشخصية:
الشخصية هي جملة الصفات الجسدية والعقلية والعاطفية والاجتماعية والقيمية التي تميز الشخص عن غيره تميزا واضحا.
وتكون هذه الصفات من خلال:
-         أثر الأسرة.
-         أثر المدرسة.
-         أثر الرفاق.
-         أثر زملاء الشغل.
    لمذا البعد الاجتماعي له سلوك غائي؟
التكيف مع البيئة الاجتماعية:
à   البيئة هي مجموع العوامل الخارجية التي تؤثر في نمو الكائن الحي.
à   البيئة الواقعية والبيئة السيكولوجية.
à   عملية التكيف عملية مستمرة.
à   ويكون التكيف بيولوجيا وسيكولوجيا.
v    دور الأخر في تكوين الشخصية.
ª    الجانب النفسي لدى الجماعات البشرية:
ü     الجماعة وحدة بشرية تتشكل من خلالها منطقة مشتركة لشخصيات الأفراد المشكلين لها.
ü     شخصيات الأفراد وعددهم تحدد نوع الجماعة.

تعريف علم النفس الاجتماعي

تعريف علم، ن. فيشر: (عيسناف نيكولا فيشر)

علم النفس يدرس التصرفات الإنسانية والظواهر الخارجية كعمليات علائقية بين النفسي والاجتماعي – يتداخل فيهما النفسي والجماعي بشكل لا يقبل الانفصال وبعبارة أدق إنه يدرس كل فرد في واقعه ككائن اجتماعي فيعمل على تحليل تصرفاته كما يتم التعبير عنها من خلال أشكال مختلفة لعلاقات محددة بمستويات اشتغال يبرز فيها التأثير والتمثل والتواصل بشكل ملحوظ.
          هو معيار من المعارف يكتسبها الفرد من المجتمع.

تعريف "سيرج موسكو فيشي "

علم النفس الاجتماعي هو علم يدرس الصراع بين الأفراد والمجتمع ويهتم بالظواهر الإيديولوجية المرتبطة بهذا الصراع من أفكار وتمثلات ومعتقدات.
-         الصراع ليس مفهوم التنازع بل يقصد به التدافع أي أن الفرد مع جماعته يؤثر فيها وتؤثر فيه.
-         الإيديولوجية: الخلفية المعرفية.
للفرد بعدين البعد الداخلي النفسي والبعد الخارجي الاجتماعي.
-         في أي سلوك للفرد يجب استحضار 3 عناصر:
1)    الذات.
2)    الموضوع.
3)    الأخر.

تعريف غولدن ألبورت :

علم النفس الإج هو محاولة فهم وتفسير تأثير الفرد بأفكار الأخرين ومشاعرهم وسلوكهم بوجودهم الفعلي أو الضمني أو المتخيل.
-         تأثير المجتمع على الفرد هو الذي يجعل الفرد يقوم بسلوك ما.
-         السلوك ما هو إلا تأثير اجتماعي على الفرد.

µ    خلاصة التعاريف :

علم النفس الإج هو دراسة سلوك الأفراد وهم في حالة تفاعل فيما بينهم مستحضرا بذلك دوافع هذه السلوكيات وخلفياتها المعرفية من أفكار وتمثلات ومعتقدات... وبالتالي فلم يعد موضوع علم النفس الإج هو سلوك الفرد بل كذلك يتناول سلوك الجماعات البشرية كوحدات لدراسته.

à   علاقة علم النفس الإج بالعلوم الأخرى :

علاقة علم النفس الإج بعلم النفس العام

-         موضوعهما سلوك الفرد.
-         تتناول الجانب الإج من السلوك.
-         التركيز على الشق العلائقي في السلوك.

علاقة علم النفس الإج بعلم الإج:

-         موضوع علم الاجتماع هو الظاهرة الاجتماعية (الخصائص البنائية للمجتمعات)
-         مستو التحليل يبقى عند المجتمع ككل.
-         مقارنة علم الإج بين المجتمعات تبقى وصفية.
-         علم النفس الإج يعني بتأثير المؤسسات الاجتماعية على السلوك
-         يدرس بشكل دقيق العلاقة السببية بين السلوك والعوامل المؤثرة فيه

علاقة علم النفس الإج بالأنثروبولوجيا:

-         موضوع ثقافة التجمعات البشرية.
-         مستوى التحليل يبقى عند الثقافة ككل.
-         دراسة الأنثروبولوجيا لأنواع من الثقافة في المجتمعات (الإجرام التسول...)
-         علم النفس الاجتماعي يعني بتأثر السلوك بذلك.
-         يدرس بشكل دقيق العلاقة السببية بين السلوك والعوامل المؤثرة فيه
وبالتالي فالعلاقة بين علم النفس الاجتماعي والأنثروبولوجيا هي أن علم النفس الإج يسلم بأن الثقافة نتاج الأفراد.
-         الأنثروبولوجيا تدرس الثقافة كموضوع مسلم بداخله المجتمعات في حين علم النفس الإج يعتبر هذه الثقافة مجرد سياق وعلم النفس الإج يستفيد من الأنثروبولوجيا نظرا لأن الأنثروبولوجيا تدرس هذه العناصر.


ç    تفسير السلوك الإنساني

§         انتقد علم النفس الاجتماعي كل من التفسير السيكولوجي والتفسير السوسيولوجي واعتبارهما اختزالين
§         النزعة السيكولوجية : تفسير الظواهر الإنسانية بالاعتماد على منطق فردي واستبعاد كل ما هو اجتماعي
§         لتجاوز هذه التفسيرات يستحضر علم النفس الاجتماع البعدي مع الذات الاجتماعية في سلوكيات الفرد
§         نقتصر على تفسير وليام دواز W-d ’Oise أو ما يعرف بمستويات التحليل وعلى تفسير سرج موسكو فيشي   أي القراءة الثلاثية
Ø      مستويات التحليل عند وليام دواز:
·         التفسيرات السيكولوجية تعتمد على الميكنيزمات السيكولوجية فقط هي الأنساق الاجتماعية فقط
·         يجب أخد بعين الاعتبار أربعة مستويات التحليل
1)      المستوى الفردي
2)      المستوى البين فردي
3)      المستوى الموقع
4)      المستوى الإيديولوجي
"هذه المستويات لا يمكن أن تكون مستقلة عن بعضها البعض ,فكون الظاهرة النفسية الاجتماعية معقدة تستوجب اعتماد مستويات التحليل الأربعة في كليتها"
"وكل مستوى يكتسي أهمية كبرى لكونه يركز على جوانب تغفل أو يتم تجاهلها أحيانا في المستويات الأخرى
Ø      القراءة الثلاثية سرج موسكو فيشي:
§         تميز تفسير علم النفس الاجتماعية للظواهر عن التفسيرين السيكولوجي والسوسيولوجي
§         العلوم الإنسانية تهتم التفاعلات والجماعات البشرية وتستعمل مفاهيم مشتركة من قبيل التمثلات والتنشئة والتأثير والتعلم لكن هذه المفاهيم لا توحد تحليلها للوقائع
ü      علم النفس وعلم الاجتماع يستعملان قراءة ثنائية في التحليل
·   بالنسبة لعلم النفس : مثير خارجي            الذات
·   بالنسبة لعلم الاجتماع : الذات الجمعية             الموضوع
·           القراءة الثلاثية سرج موسكو فيشي   la lecteur/largos de ternaire


الأخر ===<     إعطاء معنى للموضوع ==== <       الموضوع

الذات    ==== <   التفاعل، ارتباط، حاجة، إشباع ==== <    الموضوع

الأخر ===== <     صراع، تفاعل، تواصل ==== <        الذات

v     التنشئة الاجتماعية:

 هو مفهوم أساسي في علم النفس الاجتماعي رغم أنه ورد في علم الاجتماع قبل علم النفس مع دور كأيم هو قال أنها وظيفة وبذأ هذا المفهوم يتطور إلى أن استقر في علم النفس الاجتماعي، حيث يتعاطى معه في جانب وهو السؤال (هل التنمية الاجتماعية عامة أم ذاتية أم هما معا) حيث أن هذا ما أهمله علم الاجتماع
هي ليست عملية فقط وظيفة للمؤسسات بل هي اكتساب الفرد لمعالم المجتمع اتي تمرر لهم داخل المجتمع
هي عملية إستدخال (سيشارك في إدخالها) هو ذلك التمرير من أجل الاندماج والتوافق الاجتماعي
هو عملية عن طريقها يتعلم الرد ثقافته عن طريق النظم والتقاليد

·         خصائص التنشئة الاجتماعية:

ü      هي عملية ملازمة للفرد طول حياته
ü      التنشئة هي عملية من عمليات التربية
ü      هي عملية إنسانية تعطي الطابع الإنساني
ü      هي عملية مستمرة ملازمة للإنسان مدى الحياة من الولادة إلى الموت
ü      لا يمكن أن تقوم على أساس تفاعل اجتماعي الخالية من إستدخال الفرد لقيام ومعاير المجتمع ,
ü      هو التفاعل مع الأخر ,صيغة فردية أو تفاعل فرد مع مؤسسة اجتماعية أخرى

ü      التنشئة الاجتماعية هي وظيفة مجموعة من المؤسسات:

 يمكن اعتبارها عملية مؤسساتية لا مكن أن نقوم بها بشكل فردي , فالتنشئة الاجتماعية من داخل الأسرة لا يقوم بها الأب وحده أو الأم لوحدها لأن الأسرة مؤسسة اجتماعية قائمة على معاير محددة

ü      خاصية نسبية (إنها نسبية)

التنشئة هي نسبية (مثال الأسرة التي تريد إبن على نموذج محدد فهذا لا يتحقق إلا نسبيا)
ما يميز علم النفس الاجتماعي هو ربط التنشئة الاجتماعية بالهوية (الهوية الخاصة بالفرد)

ü      الجماعة:

كيان ينتج مجموعة من الظواهر التي لا يمكن أن ينتدبها الأفراد وهم منعزلين ومستقلين عن بعضهم البعض كما أن سلوكياتهم ومواقفهم لا تتغير إلا في إطارها
الجماة تتدخل بشكل قوي في تغير سلوك الفرد بالإقناع أو الإجبار وتستعمل في ذلك مجموعة من الوسائل والأليات والميكنيزمات

·         مميزات الجماعة:

ما يميز الجماعة هو الارتباط بين أفرادها في مزاولتهم مهامهم حيث لا يستغني الفرد عن الأخرين
يجنمع أفراد الجماعة حول مشروع وهدف مشترك يفرض عليهم الإنسجام لإنتاج حلول ومواقف من خلال التفاهم والحوار والصراع السوسيو معرفي (الإختلاف)

ü      تصنيف الجماعة حسب أتوريو ومارتن

Ø      العصابة:
سلوك أجرأ من عدواني ما يجمع الأفراد هو العدوانية تجاه الأخر وعادة ما يكون عددها قليل وتشتغل بعيدا عن أنظار المجتمع لذلك يكون عددها قليلا ولأنها كذلك تقلص عددها
Ø      الحشود (الجماهير)
كمية كبيرة من الأفراد وهي أن تجمع الأفراد يكون تلقائيا وأن الهدف الذي يجتمع حول هذه الأفراد يكون لحظيا ولا يكون من نفس الإرتباط
Ø      التجمع:
 يشترك مع الحشد من حيث الكم فهو يتشكل من عدد كبير من الأفراد إلا أن لقائهم يكون معروف مسبق مبني على إتفاق محدد مع الأفراد نحو الموضوع والمكان والزمان
لا يكره إلا من له إرتباط بهذا المجتمع
التنظيمات  les organisations
التنظيمات في علم النفس الاجتماعي هي جماعات (كيان) مجموعة من الأفراد
أساس التنظيمات هو العنصر المشكل لهذه التنظيمات حسب علم النفس

·         مفهوم التأثر الاجتماعي:

هو مجموع العمليات (نشاط – فعل – أفكار ...) التي يتأثر بها سلوك الفرد أفكاره – مشاعره انفعالاته أفعاله أثناء تفاعله مع الأخر بطريقة مباشرة أو غير مباشرة

يتخد التأثير الاجتماعي شكلان

 سطحي: هو ممثل ظرفي لأرضاء الأخرين (الأغلبية) هذا الثأثر يكون في لحظة معينة معه لا يلازمه طوال الحياة)
 حقيقي: ناتج عن التنافر المعرفي

مفهوم التفاعل الاجتماعي:

يختلف عن التفاعل في العلوم الطبيعية لكونه يتضمن مفاهيم ومعايير وأهداف فالفرد يستجيب لموقف إنساني إنما يستجيب لمعنى معين يتضمنه هذا الموقف بعناصره المختلفة والتفال الاجتماعي يتضمن مجموعة توقعات من جانب كل من المشتركين فيه وكذلك يتضمن التفاعل الاجتماعي إدراك الفرد الاجتماعي وسلوك الفرد في ضوء المعايير عن طريق اللغة والرموز والإشارات وتكون الثقافة للفرد والجماعة نمط التفاعل الاجتماعي
يحقق التفاعل الاجتماعي بين الأفراد مجموعة من الأهداف .
·             التفاعل الاجتماعي يحقق أهداف الجماعة ويحدد طرائق إشباع الحاجات
·             يتعلم الفرد والجماعة بواسطة أنماط السلوك المتنوعة والاتجاهات التي تنظم العلاقات بين أفراد وجماعات المجتمع في إطار القيم السائدة والثقافة والتقاليد الاجتماعية المتعارف عليها
·             يساعد فى تقيم الذات والأخرين بصورة مستمرة
·             يساعد التفاعل الاجتماعي على تحقيق الذات ويخفف وطأة الشعور بالضيق فكثيرا ما تؤدي العزلة إلى الإصابة بالأمراض النفسية
·             يساعد التفاعل على التنشئة الاجتماعية للأفراد وغرس الخصائص المشتركة بينهم.

القضايا الكبرى في علم النفس الاجتماعي

v   المعرفة الاجتماعية

مفهومها: هي مجموعة من العمليات الذهنية التي تعكس انشغالا متميزا وتنشط بكيفية دينامية لدى الفرد بكونه فاعل اجتماعي بحيث أن الفرد يدرك من خلالها الواقع الاجتماعي كموضوعات ذلك على قاعدة انخراطه ووفق طريقته في معالجة المعلومات
لا ينحصر معناها في تحديد طبيعتها ومظاهرها بل يتسع ليشمل المكونات التي ينبني عليها والتي تحيل على مجموعة من الآليات السوسيومعرفية

وظيفة المعرفة الاجتماعية

1.      إرشاد وتوجيه السلوك
2.      فهم وتأويل الموضوعات والوقائع
3.      تبرير سبب التصرفات والسلوكيات
4.      خلق توازن وتماسك معرفي لدى الفرد

نماذج المعرفة الاجتماعية

1.      الانطباعات
2.      التنميطات (الصور النمطية له)
3.      الأحكام المسبقة

أشكال المعرفة الاجتماعية

1.      المفاهيم
2.      الأصناف المعرفية
3.      النماذج المعرفية



· الاتجاهات

مفهوم الاتجاهات: حالة الاستعداد لاستشارة الدافع فاتجاه الفرد نحو موضوع معين هو استعداد لاستشارة دوافعه فيما يتصل بهذا الموضوع. الاتجاهات متعلمة ومكتسبة وبعيدة عن كونها وراثية وعادة ما تنتج عن تجارب بين ما هو إيجابي وما هو سلبي وتكون خاصة بالفرد وعامة (اجتماعية)
الاتجاهات مكتسبة لأن الفرد هو القادر على اختيار الاتجاهات حيث أنها مكتسبة اجتماعيا من خلال تواجده مع المجتمع حيث يأخذ خبرة ومعرفة تمكنه من التعاطي مع الخبرة
الخبرة هي مجموعة من الخبرات التي يكتسبها الفرد في علاقته مع الأخر

أنواع الاتجاهات

·         مركزية: ذات أهمية كبيرة عند الفرد فهي تبني عليها أراءه ومعتقدات وتتداخل مع القيم لبناء نموذج الحياة الخاصة بالفرد بل تغطي معنى لهذه الحياة مما يجعل تغيرها ليس سهلا
·         محيطية: تقل أهميتها لدى الفرد تتطلب معلومات دقيقة ويمكن تفسيرها بشكل سريع

وظائف الاتجاهات 

1.    وظيفة تكيفية: هنا معارفنا دائما معالجة لخدمة التكيف
2.      وظيفة تنظيمية: تنظيمية بين ما هو معرفي وما هو ممارس وبرة وتجربة يجمعهم الإتجاه
3.        وظيفة دفاعية: الفرد عندما يختار سلوك سواء إيجابي أو سلبي فهو يدافع عنه

مكونات الاتجاهات

·         المكون الانفعالي والوجداني
·           المكون المعرفي العقلي
·           المكون السلوكي

قياس الاتجاهات

1.      سلم بوجار ديس 1928 لقياس المسافة أو البعد الاجتماعي بين الجماعات القومية
2.      طريقة ترسنون 1929 لقياس السلب والإيجابي في الاتجاه بأكبر عدد من العبارات
3.      طريقة ليكرث 1932 لقياس موحد للإيجاب واسب والقبول أو الرفض يجمع عدد كبير من العبارات الدالة على القبول أو الرفض المطلقين

التنافر المعرفي

هو ذلك التعارض الذي يحدث بين تصرف يسلكه الفرد ومعارفه أو قناعاته مما يجعله يستشعر الحاجة إلى تقليص هذا التنافر واستبداله بتناغم فعليا كان أو وهميا في البداية فينتج عن التنافر عبر مجموعة من التجارب التي بها مجموعة من الباحثين أمثال Parazard في دراسته للشائعات التي واكبت زلزال الهند 1934 وخلص إلى أن الفرد عندما لا يجد مبررا لتصرفات يسلكها ليبب من الأسباب فإنه يخلق معرفة لتدبير ذلك
دراسته نتائج استطلاع أجرته مؤسسة minesoto-poll حول علاقة التدخين بسرطان الرئة (86% من المدخنين اعتبروا أن هذه العلاقة غير مؤكدة)
فينتج إلى وجود سعي أخر لدى الفرد غير تقليص التنافر وهو الميل إلى مقاومة المعلومات التي من شأنها أن تزيد من حجم التنافر الموجود
إلا أنه عندما اشتغل على تقليص التنافر المعرفي لدى الأفراد توصل إلى أن هذا التناقض يعني بالأساس المعارف فيما بينها وليس بيني المعارف والتصرفات التي يسلكونها



لتحميل إضغطهنا


شارك هذه الصفحة وتابعنا على صفحاتنا الرسمية
شارك الموضوع →
تابعنا →
إنشر الموضوع →

0 التعليقات:

إرسال تعليق

افلام اون لاين